صاغت رائدة الأعمال الدنماركية "إيدا تن" (Ida Tin) مصطلح التكنولوجيا الأنثوية عام 2016، بنحته من كلمتين، هما "الأنثوية" (Female) و"تكنولوجيا" (Technology)، بعد أن صممت تطبيقاً يُعنى بصحة النساء في عام 2013.
يُقصد بالتكنولوجيا الأنثوية جميع البرمجيات، ووسائل التشخيص التقنية، والمنتجات، والخدمات التي تستعين بالتكنولوجيا للعناية بجميع ما يهم صحة النساء. تصمم الشركات التكنولوجية الناشئة منتجات وأدوات رقمية أو "عادية" تلبي حاجات الرعاية الصحية الخاصة بفئة النساء، للاستفادة من الإيرادات التي تحققها قوة إنفاقهن؛ وتضم بعض الأمثلة على هذه الأدوات، الأجهزة القابلة للارتداء، والأجهزة الطبية المتصلة بالإنترنت، والتطبيقات، والمنتجات الصحية.
المصدر: Harvard Business Review