ذكرت تقارير صحفية أن وزارة الدفاع الأميركية تمضي قدماً في أبحاثها الهادفة لتطوير طائرات مقاتلة تعمل بالذكاء الاصطناعي.
كانت وكالة مشاريع البحوث المتطورة الدفاعية DARPA)) قد أجرت سابقاً عمليات محاكاة لمعارك جوية أظهرت أن أنظمة الذكاء الاصطناعي يمكنها أن تتفوق على الطيارين البشر في مهارات قيادة المقاتلات. وبحسب التقارير الجديدة، تخطط الوزارة لوضع مثل هذه الأنظمة في طائرات حقيقية بحلول عام 2024، ومعرفة كيفية أدائها في معارك حية لطائرات يقودها الذكاء الاصطناعي فوق بحيرة أونتاريو.
وتثير مثل هذه الأخبار أسئلة مهمة حول مدى توجه الجيش الأميركي لاستخدام الأسلحة ذاتية التحكم، وما الذي يتطلبه الأمر لبناء الثقة في صنع القرار الموجه بالذكاء الاصطناعي.